الوصف
إن الكتاب عرض لقضايا وأفكار متفرقة، جاءت أشبه بالمقالات، وكل مقالة تدور حول محور معين مثل: الإعلام، وانتشار الوعي العام، واللغة، والانفتاح على الغرب، والعولمة والحركة القوميّة، والثقافة المقاومة… وغيرها من المحاور.
ويختتم المؤلف باعتباره أن الزمن لا يعود، وأن صياغة المستقبل تحتاج إلى مزيد من الدعوة والاجتهاد، فعلى المرء بذل جهد أكبر للإمساك بتفاصيل عصره وفهمه، وأن يتطور ويحيا داخل تجاربه ليكون أجدر بالتأثير فيه والتأثّر به.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.