الوصف
ويتألف هذا الكتاب في أصله من اثنين وعشرين فصلاً، جعل في مبتدأ كل فصل منها مقطوعة غزلية من شعره. وتبدو الروايات والأخبار التي تضمنها الكتاب خليطاً من أخبار عشاق جاهليين وإسلاميين وأمويين وعباسيين، وقد أورد السراج قصص الكثير من الشعراء كالمجنون، وقيس بن ذريح، وجميل بثينة، في صورة شذرات متناثرة.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.